الاثنين، 10 أغسطس 2009

عالم العميان (الجزء التاني)

...
بعد اصابة الشخص الاول بالعمى بقي ممدا في منزله وحيدا حتى قدمت زوجته, وبسرعة حاولت اسعافه من جرح في يده اضافة لاجرائها اتصالات كثيرة (ونعمة الزوجة) .
بسرعة وجد نفسه امام الفحوصات وامام اندهاش الطبيب المشخص لحالته والذي اعترف بانها حالة فريدة من نوعها ...
كان كل شي يسير على ما يرام ,الطبيب اتصل بطبيب اخر ليخبرة عن الحالة الجديدة التي شخصها في ذاك اليوم. ورتبا موعدا ليشخصوها معا لكن في الصباح استفاق الطبيب وهو ايضا اعمى !!!!
حاول ابعاد زوجته عنه لانه اكتشف ان العمى هو داء وليس بمرض عادي لكن زوجته لم تتوانى في مساعدتة بل تخلت عن اشياء كثيرة وهذا ما سيتضح فيما بعد . (خاسكوم تشوفو بعينيكوم ) .
المهم لم تكن هاتين الحالتين فقط بل سارق السيارة ايضا اصيب بالعمى واشخاص كثر فالداء سهل ان ينتشر هذه الايام وذلك ما وضحه المخرج.
حاولت الحكومة اتخاذ اجراء سريع لحماية المواطنين من هذا الداء الذي توغل كثيرا في المجتمع فاصاب كل من سيحاول مساعدة هؤلاء الموبوؤن وكل القواد ومن الاطر العليا . حتى غدت المدينة خالية وبالكاد نجد شخص (لقطة رائعة توضح كيف اصبحت المدينة)
التتمة في الجزء القادم...

التعليقات
2 التعليقات

2 التعليقات :

  1. مم لقد شوقتني إلى الفيلم
    سأقوم بمشاهدته إن شاء الله
    بالتوفيق لك

    ردحذف
  2. الى لقيتيه تفرج فيه ههه

    ردحذف