احلام اليقضة
قصة لم ارى مثيلا لها في حياتي
هي قصة اثنين التقيا على الود والصداقة
ففاجاهم الحب عن غرة
و بعد أن مرت الشهور كدقائق
والسنين كايام.
أصبحا لا يحسان بالوقت
أصبحا اثنين في واحد !!
يشاهدان الغروب معا.
ويسهران الى ان يناما على اشعة البزوغ.
دون ان يلتقيا !
دون ان يريا بعضهما،
دون ان يلمسا بعضهما،
ودون ان يريا في اعين بعضهما.
كان حبا غريبا ومستحيلا،،
لكنه وجد
والتقيا على الود..
فجاة
لم يلتقيا في المكان المعتاد والوقت المعتاد
التف الغموض ولم ينقشع الضباب الذي حال بينهم
بدأا يبحثا عن بعضيهما دون أن يجد أحدهما الاخر
وراحا يبحثان دون جدوى !!
وبقيا يبحثان ويبحثان !!
حتى تبخرت الايام والسنين.
واصبحا يبحثان في احلامهم ايضا !!
دونما جدوى.
وسهرا الليال دون جدوى.
...
قريبا الجزء التاني ( كتبت في 02 يناير 2009 )
الموارد المالية لا تكفي لانتاج الجزء الثاني اسف مرة اخرى ^^
انا بعتذر إني مش بعرف ارد علي القصص الرومانسية فسامحمني علي ذلك
ردحذفتقبل تحياتي
ومروري
إحم إحم قصة حزينة و متأكد 80% بأن هذه القصة حقيقية و أظن أني عرفت أبطال القصة وكأنهم أمامي الأن المهم بلا منحرك الفيلم :)
ردحذفالحب الذي يذخل إلى قلوبنا دون استئذان ودون أن يطرق الباب يخرج بنفس الطريقة، ونتبعه محاولين اللحاق به لكن دون جدوى ينفلت من بين أيدينا وينجلي.
ردحذفجميلة جدا
سلمت أناملك
لم أكن أعلم أنك تجيد كتابة القصة الرومانسية.. كما يقول الأحبة في مصر: "إنت بذاكر من ورايا" ههههه
ردحذفجميل إبداعك هذا، لكن لدي ملاحظتان بسيطتان:
1- نكتب أحلام اليقظة، وليس (اليقضة)
2- سهرا الليالي، وليس (الليال)
عزيزي،
إن كانت الموارد المالية لا تكفي لانتاج الحزء الثاني، فأنا مستعد أن أساهم معك في إنتاجه.. :)
كنت هنا..
غنشفو هاد الجز التاني لمزدعنا به
ردحذف